حدد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالحكيم بن محمد التميمي، إيجابيات مرحلة التشغيل التجريبي لمطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد بجدة، مؤكدا أن البرنامج يعتمد على ممارسات دولية تهدف إلى التأكد من جاهزية كافة المرافق والخدمات وإجراء اختبار الأنظمة التكاملية، بالإضافة إلى معالجة أي مشكلات قبل التشغيل الكامل للمطار.
وفيما وقف رئيس الهيئة أمس على سير التشغيل التجريبي بعد إضافة 5 وجهات جديدة تضم الباحة والقيصومة والدوادمي وتبوك وينبع ليكون مجموع الوجهات التي تعمل حاليا 11 وجهة، أكد أن التشغيل يأخذ مساراً تصاعديا حيث شغّلت إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي في الصالة رقم (1) حتى الآن 11 وجهة وهي بالإضافة لما سبق القريات وعرعر والوجه والعلا والهفوف وطريف،
منوهاً بأن الهدف من التشغيل التجريبي للمطار الجديد، هو تحسين إجراءات الأمن وعمليات السلامة وتحسين تجربة المسافر التي تعتبر من أهم الأهداف الرئيسية لهيئة الطيران المدني في هذه المرحلة.
وقال التميمي «التشغيل التجريبي يعد نهجا علميا وعمليا يتم اعتماده عند تنفيذ معظم مشاريع البنية التحتية الرئيسية في جميع أنحاء العالم وخاصة المطارات منها، مما يسمح باختبار المرافق الحيوية بطريقة آمنة ومدروسة، حيث يتم التركيز على اختبار كافة الأنظمة التشغيلية، وتحديد المشكلات الفنية ومعالجتها قبل التشغيل الكامل للمطار»، مضيفاً أن المطار يشهد جهودا كبيرة من جميع الجهات والإدارات العاملة في الصالة الجديدة من جهات حكومية وشركات خاصة والقطاعات العاملة بالهيئة العامة للطيران المدني.
وفيما وقف رئيس الهيئة أمس على سير التشغيل التجريبي بعد إضافة 5 وجهات جديدة تضم الباحة والقيصومة والدوادمي وتبوك وينبع ليكون مجموع الوجهات التي تعمل حاليا 11 وجهة، أكد أن التشغيل يأخذ مساراً تصاعديا حيث شغّلت إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي في الصالة رقم (1) حتى الآن 11 وجهة وهي بالإضافة لما سبق القريات وعرعر والوجه والعلا والهفوف وطريف،
منوهاً بأن الهدف من التشغيل التجريبي للمطار الجديد، هو تحسين إجراءات الأمن وعمليات السلامة وتحسين تجربة المسافر التي تعتبر من أهم الأهداف الرئيسية لهيئة الطيران المدني في هذه المرحلة.
وقال التميمي «التشغيل التجريبي يعد نهجا علميا وعمليا يتم اعتماده عند تنفيذ معظم مشاريع البنية التحتية الرئيسية في جميع أنحاء العالم وخاصة المطارات منها، مما يسمح باختبار المرافق الحيوية بطريقة آمنة ومدروسة، حيث يتم التركيز على اختبار كافة الأنظمة التشغيلية، وتحديد المشكلات الفنية ومعالجتها قبل التشغيل الكامل للمطار»، مضيفاً أن المطار يشهد جهودا كبيرة من جميع الجهات والإدارات العاملة في الصالة الجديدة من جهات حكومية وشركات خاصة والقطاعات العاملة بالهيئة العامة للطيران المدني.